في خضم الأحداث الرياضية المتسارعة، تأكدت الأنباء حول استمرار العلاقة بين العارضة جوانا سانز واللاعب البرازيلي الشهير داني ألفيس. بعد فترة قضاها ألفيس خلف القضبان، وبعد دفع كفالة ضخمة بلغت مليون يورو، خرج النجم من سجن بريانس 2 ليجد الدعم في انتظاره من شريكته جوانا، التي أعلنت عبر إنستغرام عن تجديد ولائها له.
المنزل الذي شهد لم الشمل، والكائن في إسبلوغاس دي يوبريغات، كان مسرحًا لقصة حب ترفض الانكسار أمام تحديات الحياة. وقد أظهرت جوانا، من خلال قصة نشرتها على إنستغرام، صورة تجمع يدي الثنائي مع وشم مؤقت يحمل الرمز الرياضي “1 + 1 = 1”، معلنةً عن وحدة لا تقبل القسمة.
وفي تحول دراماتيكي للأحداث، كشفت مصادر إعلامية أن مجلة برازيلية مرموقة هي من تكفلت بدفع الكفالة مقابل حصولها على حقوق تقرير خاص بألفيس. ويبدو أن الصفقة تضمنت أيضًا مشاركة جوانا في العمل الوثائقي الذي يروي قصة اللاعب، في خطوة تؤكد على قوة العلاقة بين الثنائي وتعاونهما حتى في أصعب الظروف.
يُذكر أن الإجراءات المالية الدولية قد أخرت وصول الدفعة، ولكن القصة التي تتشكل الآن تحمل في طياتها الكثير من الدروس حول الصمود والوفاء، وتعد بمزيد من التفاصيل المثيرة في الأيام القادمة.